The Definitive Guide to رقية اليدين والرجلين

يخبر عن المغيبات ويخبر عن الأمور الغائبة فهذا من الكهان، لا يجوز سؤاله ولا يجوز

يجوز أن يزوج الزاني من العفيفة، ولا أن نزوج العفيفة من الزاني؛ لما في ذلك من

كانت لا تحيض؛ لئلا تكون حاملا من الزنا فتختلط الأنساب، فلا بد من أمرين: التوبة

منا من تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له ، أي العلاج بالسحر، فلا

الخاطئة، لكن هذا لا يُلْتَمَسُ له عُذْرٌ وَمُبَرِّرٌ، وهو يعلم أنه كذابٌ وأنه

الوسيلة التي تستعمل هل هي صحيحة أم لا، وليس المدار على حصول النتيجة، فقط المدار

امرأة تقول: زوجها كثيرا ما تفوته صلاة الجماعة في المسجد، ونصحته كثيرا ولم تَرَ

شر، لا يشاهدها من أجل الفرجة، الفرجة على الشر وعلى الكفر لا يجوز، نعم.

اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا.

جيرانه، أن يناصحوه لعل رقيه الذراعين الله أن يهديه، ولا تتركه وتيأس، لا تيأس من هدايته أو

تُحِلُّواْ شَعَائِرَ اللَّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ

الخيرُ، ويُراد به نفعُ المُخْبَرِ بهذه الأمور أن يتركها، وليس هذا من الغيبة،

فيما يلي نصوص الأدعية والآيات الكريمة التي يُرقى بها، وفيما يخص الأدعية تغير صيغة الضمائر من المخاطب للمتكلم إذا كان الشخص يرقي نفسه، والعكس كذلك:

قال: لو كنت مسبحا لأتممت ، أي لو كنت متنفلا؛ لأن النافلة تسمى سبحة، لو كنت مسبحا لأتممت ، فالذي يقصر الصلاة لا يصلي الراتبة معها، لكن

THE DEFINITIVE GUIDE TO رقية اليدين والرجلين